ام مصرية تتناك من ابنها محارم
في هذا اليوم لم اكن اعرف اني سأحظى بأحلى سحاق و مع اعز صديقاتي ايضا لقد كنت ان اجرب سحاق و لو مرة في حياتي و في هذا اليوم كنت سأقضي الليلة مع صديقتي لان ابويها ذهبا الى رحلة عمل و لم يكن في المنزل سوى انا و هي بدانا نشاهد التلفاز و كانت الغرفة مظلمة و بدأ مشهد فتاتين تلمسان بعضهما بشكل ساخن في الفيلم عندها احسست بكسي ينبض و يتحرك فقررت ان اجرب حظي اليوم وضعت يدي على بطنها و لم تمنعني ثم بدأت اقرب ببطء ببطء حتى اصبحت يدي فوق كسها من فوق ملابسها و بدات احرك يدي عندها سمعت تغنيجة خفيفة من فمها و بعدا شعرت ببللها من تحت ملابسها فاقتربت منها و بدأت اقبل شفايفها الممتلئة كانت تستجيب ثم شعرت بيديها على بزازي تعصرهم و قالت لي كم اعشق بزازك عندها اخذت يديها و صعدنا الى غرفة نومها و صعدنا فوق سريرها بدأت اقبل كل جسمها بكل لهفة و فجاو شعرت بها تخرج عن السيطرة و قلعت لي ملابسي بسرعة حتى تعريت تماما و أنا خلعت لها ملابسها و لم يبقى الا الستيان أنزلته هلا و شاهدت بزازها الجميلتين كانت أول مرة لي أن أرى بزاز امامي مباشرة باستثناء بزازي طبعا … دفعتها الى الفراش و بدأت برضاعما امم كم كانو ناعمين و حلماتها الحمراوين من الفانيلا ااه اااه كم اعشق صوت تغنيجها من المتعة هجمت عليهما بعنف و وحشيو لأنها كانت اول مرة لي و كنت أطلق العنان لنفسي لكي اعمل ما اريد و حلمتي أصبحتا متصلبتي فبدأت بمص بزازلها و هي تلعب بحلماتي ثم نزلت الى كسها اللذيذ بدات ارضعه و العب به و انيكها باصابعي و لساني و هي عملت نفس الشيء و اعطتني احلى رعشة ثم وضعت كسها على كسي و بدأت تدعكه على كسي و شفراتي و كنت احس ثقبتي على شقبتها حتى انفجرنا في نفس الوقت و سقطت على حظني و هي تتنفس بصعوبة مثلي .